أماكن روابط مواقع إلكترونية قبطية الفهرس العام لقسم المواقع القبطية
"إِنَّ الْفِتْنَةَ خَادِعَةٌ، وَالْجَمَالَ زَائِلٌ، أَمَّا الْمَرْأَةُ الَّتِي تَخَافُ الرَّبَّ فَهِيَ مَحْمُودَةٌ".
عندما نفكر قبل أن نتصرف ونكون في وئام ، تتمتع بيئتنا بوجودنا.
لقد وُصِفت المرأة الغربية بأنها "في الغالب": قويةٌ في المطالبة بحقوقها، قويةٌ في إبداء رأيها، قويةٌ في عنايتها بصحَّتها وجسدها ورياضة بدنها، قويةٌ في إثبات وجودها، قويةٌ في تنمية شخصيتها، قويةٌ في اقتحامها ميادين البحث العلمي والدراسات التقنية، قويةٌ في رعايتها لأبنائها على أساس العلم وما تصدره مراكز التربية مِن نصائح وإرشادات، لكنها ضعيفةٌ في عفَّتها وحمايتها من إغراء مخادع واستدراج ماكر، إنها تتَّصِف بالعلم بوسائل الحياة وكيفية استخدامها على الوجه الأكمل في خدمة ذاتها وابنها، لكنها تجهل غاية هذا الوجود ومُنتهى هذه الحياة، وهي امرأة تهتمُّ بالذوق الجمالي، لكنها تُهمل المبدأ الأخلاقي، وهي تحصر الفضائل في المتع الحسية وثقافة الاستهلاك.
الانعكاس: تؤكد هذه الآية الكريمة على القيمة التي لا تقدر بثمن للمرأة الفاضلة، وتشبه قيمتها بالياقوت النادر والثمين، وتسلط الضوء على التقدير الذي تحظى به المرأة ذات الشخصية.
يتم تحقيق المدينة الفاضلة وفقًا لأفلاطون، عن طريق توفير العدل والفضيلة والحكم الحكيم، ويقترح أفلاطون أن يكون الحاكم في المدينة الفاضلة هو الفلاسفة الحكماء، الذين يمتلكون المعرفة والحكمة لاتخاذ القرارات الحكيمة التي تعود بالنفع على المجتمع بأكمله.
اِمْرَأَةٌ فَاضِلَةٌ مَنْ يَجِدُهَا؟ لِأَنَّ ثَمَنَهَا يَفُوقُ ٱللَّآلِئَ. بِهَا يَثِقُ قَلْبُ زَوْجِهَا فَلَا يَحْتَاجُ إِلَى غَنِيمَةٍ. تَصْنَعُ لَهُ خَيْرًا لَا شَرًّا كُلَّ أَيَّامِ حَيَاتِهَا. تَطْلُبُ صُوفًا وَكَتَّانًا وَتَشْتَغِلُ بِيَدَيْنِ رَاضِيَتَيْنِ. هِيَ كَسُفُنِ ٱلتَّاجِرِ. تَجْلِبُ طَعَامَهَا مِنْ بَعِيدٍ. وَتَقُومُ إِذِ ٱللَّيْلُ بَعْدُ وَتُعْطِي أَكْلًا لِأَهْلِ بَيْتِهَا وَفَرِيضَةً لِفَتَيَاتِهَا. تَتَأَمَّلُ حَقْلًا فَتَأْخُذُهُ، وَبِثَمَرِ يَدَيْهَا تَغْرِسُ كَرْمًا.
والأن يأتي السؤال الهام .... ما هو المطلوب منى وما هو دوري الصحيح حتى نتمتع عملياَ بحياة صحيحه كما قصد الله عند البداية ؟
أ- الزواج هو فرصه خدمه خاصة رتبها الله لكل من الزوجين ليخدم كل واحد الآخر بطريقه نور الامارات متميزة فريدة لا يسطيع شخص أخر إن يقوم بها ، حتى يساعد على تسديد احتياجاته بطريقه صحيحه فيتمتع بحياة سعيدة امنه
هذا يقودنا الى دراسة ما كتبه سليمان الحكيم قديما بالروح القدس فى سفر الأمثال عن الصفات المختلفة للمرأة المعيبة المرفوضة ، والمرأة الفاضلة الممدوحة :
الجواب: تستمر تعاليم الكتاب المقدس في إلهام وتوجيه تصورات قيمة المرأة اليوم. فالآيات التي تدعم قيمة المرأة وقوتها وحكمتها هي بمثابة تذكير بالأدوار المهمة التي تلعبها المرأة في المجتمع. إنها تضع سوابق لمعاملة المرأة باحترام ومساواة وكرامة.
لفهم المزيد عن ماهية المرأة الفاضلة ، ندعوك لمشاهدة الفيديو التالي
تكلمت سابقا عن إن ظهور خلافات بين الزوجين فى حياتها الزوجية معا يرجع الى أسباب كثيرة ، لذلك علينا إن نتعرف عليها ونتحذر منها متكلمين على الهنا المحب وقوه روحه القدوس الساكن فينا حتى نستطيع التغلب عيها بطريقه صحيحه وهكذا ننطلق فى حياتنا متمتعين بالسعادة الحقيقية مدى الأيام
خامساَ:- ما هو دوري كزوجة حتى نتمتع معا كزوجين بحياة زوجيه صحيحه ؟؟